نسبة البروجسترون المناسبة للحمل | الهرمون السحري لتطور حملك

نسبة البروجسترون المناسبة للحمل | الهرمون السحري لتطور حملك
154
0 تعليق
ph zahra

    هل أنت حامل؟ هل تبحثين عن نسبة البروجسترون المناسبة للحمل في هذا الفترة. إليك معلومات وافية عن هرمون البروجسترون.

    نسبة البروجسترون المناسبة للحمل | الهرمون السحري لتطور حملك
    نسبة البروجسترون المناسبة للحمل | الهرمون السحري لتطور حملك

    نسبة البروجسترون المناسبة للحمل | الهرمون السحري لتطور حملك:

    بالنسبة للحمل، تختلف نسبة البروجسترون المناسبة باختلاف مراحل الحمل. وهذه النسب التي تعتبر طبيعية:

    • الثلث الأول من الحمل (الأسبوع1-13): تتراوح نسبة هرمون البروجسترون المناسبة للحمل عادة بين 10 إلى 44 نانوغرام/مليلتر (ng/mL) أو 31.8 إلى 139.9 نانومول/لتر (nmol/L). في الأسابيع الأولى (5-6 أسابيع)، يكون متوسط النسبة حوالي 12-20 نانوغرام/مليلتر.
    • الثلث الثاني من الحمل (الأسبوع 14-27): تتراوح نسبة هرمون البروجسترون المناسبة للحمل بين 19.5 إلى 82.5 نانوغرام/مليلتر أو 62 إلى 262 نانومول/لتر.
    • الثلث الثالث من الحمل (الأسبوع 28 وحتى الولادة): تتراوح نسبة هرمون البروجسترون المناسبة للحمل بين 65 إلى 290 نانوغرام/مليلتر أو 206.7 إلى 922.2 نانومول/لتر وقد تزيد عن ذلك.

     

    ملاحظات هامة:

    • تختلف النسب الطبيعية قليلاً بين المعامل المختلفة.
    • التغيرات خلال الحمل: يرتفع مستوى البروجسترون تدريجياً خلال فترة الحمل.
    • أهمية التوجه للطبيب: من الضروري استشارة طبيبك المختص لتقييم نسبة هرمون البروجسترون المناسبة للحمل لديك بشكل خاص. 
    • يمكن للطبيب فقط تفسير نتائج نسبة هرمون البروجسترون المناسبة للحمل  في سياق حالتك الصحية وتاريخك الطبي. 
    •  يقوم الطبيب بإجراء بعض الفحوصات المتكررة لمراقبة تطور مستويات البروجستروننسبة هرمون البروجسترون المناسبة للحمل .
    • انخفاض البروجسترون: قد يرتبط انخفاض نسبة هرمون البروجسترون المناسبة للحمل بزيادة خطر حدوث مضاعفات مثل الإجهاض.
    • ارتفاع البروجسترون: قد يشير ارتفاع مستويات هرمون البروجسترون إلى حالات مثل الحمل بتوأم أو أنواع معينة من الحمل غير الطبيعي (مثل الحمل العنقودي).

     

    النسب الطبيعية تحليل البروجسترون يوم 21 من الدورة:

    في اليوم 21 من الدورة الشهرية المنتظمة والتي التي تستغرق 28 يومًا، من المفترض أن تكون السيدة  في منتصف المرحلة الأصفرية (Luteal Phase)، وهي المرحلة التي تبدأ بعد الإباضة. خلال هذه المرحلة، يرتفع نسبة البروجسترون المناسبة للحمل بشكل ملحوظ.

     

    تعتبر نسبة البروجسترون المناسبة للحمل الطبيعية في اليوم 21 من الدورة بشكل عام كالتالي:

    • للتأكد من حدوث الإباضة: يعتبر مستوى البروجسترون أعلى من 3 نانوغرام/مليلتر (ng/mL) أو 9.54 نانومول/لتر (nmol/L) مؤشرًا على إتمام الإباضة. بعض المصادر تشير إلى أن مستوى أعلى من 5 نانوغرام/مليلتر يؤكد الإباضة.
    • لتقييم كفاية المرحلة الأصفرية: يعتبر المستوى المثالي للبروجسترون في اليوم 21 أعلى من 10 نانوغرام/مليلتر لزيادة فرص انغراس البويضة المخصبة والحفاظ على الحمل المبكر. بعض الأطباء قد يفضلون مستويات أعلى تصل إلى 15-20 نانوغرام/مليلتر.
    • النطاق العام للمرحلة الأصفرية: تتراوح المستويات الطبيعية للبروجسترون خلال المرحلة الأصفرية بشكل عام بين 2 إلى 25 نانوغرام/مليلتر أو 6.36 إلى 79.5 نانومول/لتر.
    نسبة البروجسترون المناسبة للحمل | الهرمون السحري لتطور حملك
    نسبة البروجسترون المناسبة للحمل | الهرمون السحري لتطور حملك

    ملاحظات هامة:

    • توقيت التحليل: من المهم إجراء التحليل في التوقيت المناسب والصحيح أي حوالي 7 أيام بعد الإباضة. إذا كانت دورتك الشهرية ليست من 28 يومًا، فقد تحتاجين إلى عمل التحليل في يوم مختلف. على سبيل المثال، إذا كانت دورتك 35 يومًا، فقد يكون اليوم 28 هو الأنسب.
    • اختلاف المختبرات: قد تختلف نسبة البروجسترون المناسبة للحمل قليلاً بين المختبرات المختلفة، لذا من المهم مقارنة نتائجك بالنسب المرجعية التي يوفرها المختبر الذي أجرى التحليل.
    • تقلبات البروجسترون: يفرز البروجسترون بشكل متقطع (pulsatile)، مما يعني أن مستوياته في الدم يمكن أن تتقلب بشكل كبير خلال فترة قصيرة (حتى خلال 90 دقيقة). لذلك، قد لا تعكس قراءة واحدة دائمًا الصورة الكاملة.
    • أهمية استشارة الطبيب: الطبيب هو الشخص الأنسب لتفسير نتائج تحليل البروجسترون في سياق حالتك الصحية ودورتك الشهرية وتاريخك الطبي. قد يطلب الطبيب إعادة التحليل أو إجراء فحوصات أخرى إذا لزم الأمر.

    باختصار، في اليوم 21 من دورة نموذجية مدتها 28 يومًا، يعتبر مستوى البروجسترون أعلى من 10 نانوغرام/مليلتر جيدًا لتقييم الإباضة وكفاية المرحلة الأصفرية. ومع ذلك، يجب دائمًا استشارة الطبيب لتفسير النتائج ومعرفة نسبة البروجسترون المناسبة للحمل بشكل دقيق.

     

    نسبة هرمون البروجسترون 13:

    إذا كان نسبة البروجسترون المناسبة للحمل لديك هو 13. لفهم ما إذا كانت هذه النتيجة طبيعية، من المهم معرفة في أي مرحلة من دورتك الشهرية أو حملك تم إجراء هذا الاختبار. إليك بعض النطاقات المرجعية العامة لمستويات البروجسترون بوحدة نانوغرام/مل (ng/mL):

     

    خلال الدورة الشهرية:

    • المرحلة الجرابية (قبل الإباضة): أقل من 0.7 نانوغرام/مل
    • مرحلة الإباضة: قد يرتفع قليلًا، ولكن يظل منخفضًا نسبيًا.
    • المرحلة الأصفرية (بعد الإباضة): من 2 إلى 25 نانوغرام/مل (عادةً ما يكون المستوى المثالي لدعم الحمل المبكر أعلى من 10 نانوغرام/مل).

     

    خلال الحمل:

    • الثلث الأول من الحمل (الأسابيع 1-12): من 10 إلى 44 نانوغرام/مل (قد يختلف متوسط المستوى في الأسابيع الأولى، حيث يتراوح غالبًا بين 12-20 نانوغرام/مل في الأسابيع 5-6).
    • الثلث الثاني من الحمل (الأسابيع 13-26): من 19.5 إلى 82.5 نانوغرام/مل.
    • الثلث الثالث من الحمل (الأسابيع 27-40): من 65 إلى 290 نانوغرام/مل أو أعلى.

     

    بناءً على هذه النسب:

    • إذا كنتِ في المرحلة الأصفرية من دورتك الشهرية، فإن مستوى 13 نانوغرام/مل يعتبر ضمن النطاق الطبيعي.
    • إذا كنتِ في المراحل المبكرة من الحمل (الثلث الأول)، فقد يكون مستوى 13 نانوغرام/مل ضمن النطاق الطبيعي، خاصة في الأسابيع الأولى. ومع ذلك، من المهم متابعة مستويات الهرمون مع طبيبك للتأكد من أن الحمل يسير بشكل جيد.
    • إذا كنتِ في مرحلة أخرى من الدورة الشهرية أو الحمل، فقد يكون مستوى 13 نانوغرام/مل غير متوقع.
    نسبة البروجسترون المناسبة للحمل | الهرمون السحري لتطور حملك
    نسبة البروجسترون المناسبة للحمل | الهرمون السحري لتطور حملك

    للحصول على تقييم دقيق، من الضروري مراعاة:

    • تاريخ آخر دورة شهرية: لتحديد المرحلة الحالية من الدورة.
    • ما إذا كنتِ حاملًا أم لا: إذا كنتِ حاملًا، فمن المهم معرفة عمر الحمل.
    • سبب إجراء الاختبار: هل هو جزء من تقييم الخصوبة، أو متابعة للحمل، أو لسبب آخر؟

     

    هل نسبة البروجسترون يدل على الحمل:

    نعم، يمكن أن تشير نسبة هرمون البروجسترون إلى وجود حمل، ولكن لا يمكن الاعتماد عليها وحدها لتأكيد الحمل بشكل قاطع.

     

    كيف يمكن أن تدل نسبة البروجسترون على الحمل:

    • ارتفاع مستويات البروجسترون بعد الإباضة: بعد الإباضة، ينتج الجسم الأصفر في المبيض هرمون البروجسترون بكميات كبيرة لتهيئة بطانة الرحم لاستقبال البويضة المخصبة والحفاظ على الحمل المبكر. إذا حدث الحمل، يستمر الجسم الأصفر في إنتاج البروجسترون حتى تتولى المشيمة هذه المهمة في حوالي الأسبوع العاشر إلى الثاني عشر من الحمل.
    • مستويات البروجسترون في الثلث الأول من الحمل: تتراوح المستويات الطبيعية للبروجسترون في الثلث الأول من الحمل عمومًا بين 10 إلى 44 نانوغرام/مل (ng/mL). إذا كانت نسبة البروجسترون لديك ضمن هذا النطاق، فقد يشير ذلك إلى وجود حمل.

     

    ومع ذلك، هناك عدة أسباب تجعل الاعتماد على نسبة البروجسترون وحدها غير كافٍ لتأكيد الحمل:

    • تداخل المستويات مع الدورة الشهرية: يمكن أن تكون مستويات البروجسترون مرتفعة أيضًا في المرحلة الأصفرية من الدورة الشهرية (بعد الإباضة وقبل نزول الدورة). وبالتالي، فإن ارتفاع مستوى البروجسترون لا يعني بالضرورة وجود حمل.
    • تقلب المستويات في الحمل المبكر: يمكن أن تتقلب مستويات البروجسترون في المراحل المبكرة جدًا من الحمل. قد تكون النتيجة ضمن النطاق الطبيعي للحمل في يوم ما، وأقل في يوم آخر.
    • الحمل خارج الرحم والحمل غير الطبيعي: في بعض حالات الحمل خارج الرحم أو أنواع أخرى من الحمل غير الطبيعي، قد تكون نسبة البروجسترون المناسبة للحمل مرتفعة ولكنها لا تزال أقل من المستويات المتوقعة للحمل الطبيعي.
    • أسباب أخرى لارتفاع البروجسترون: في حالات نادرة، يمكن أن ترتفع مستويات البروجسترون بسبب بعض الأكياس المبيضية أو مشاكل في الغدة الكظرية.

     

    لتأكيد الحمل بشكل قاطع، يجب إجراء اختبار الحمل الذي يكشف عن وجود هرمون الحمل (hCG) في البول أو الدم. اختبار الحمل أكثر دقة وموثوقية في تحديد وجود الحمل.

     

    وهذا يعني أنه يمكن أن يشير ارتفاع نسبة البروجسترون إلى احتمال وجود حمل، خاصة إذا كانت ضمن النطاقات المرجعية للحمل المبكر. ومع ذلك، لا يمكن الاعتماد عليها وحدها لتأكيد الحمل، ويجب إجراء اختبار الحمل للحصول على نتيجة قاطعة. من المهم دائمًا استشارة الطبيب لتقييم نتائج الاختبارات والحصول على التشخيص الصحيح والتعرف على نسبة البروجسترون المناسبة للحمل .

     

    قراءة تحليل البروجسترون لغير الحامل:

    بالتأكيد، دعنا نتحدث عن قراءة تحليل البروجسترون للمرأة غير الحامل.

    مستويات هرمون البروجسترون لدى المرأة غير الحامل تتغير بشكل كبير خلال الدورة الشهرية. لذلك، فإن تفسير نتيجة التحليل يعتمد بشكل كبير على اليوم الذي تم فيه إجراء الاختبار خلال الدورة الشهرية.

     

    ماذا تعني المستويات المختلفة؟

    • مستويات منخفضة في المرحلة الأصفرية: قد تشير إلى عدم حدوث الإباضة (دورة لا إباضية) أو قصور في عمل الجسم الأصفر، مما قد يؤثر على الخصوبة وانتظام الدورة الشهرية.
    • مستويات طبيعية في المرحلة الأصفرية: تدل على حدوث التبويض وإنتاج الجسم الأصفر لكمية كافية من هرمون البروجسترون.

     

     

    نسبة هرمون البروجسترون 9:

    إذا كنتِ غير حامل:

    • المرحلة الجرابية (قبل الإباضة): إذا كان هذا التحليل تم إجراؤه خلال النصف الأول من دورتك الشهرية (قبل الإباضة)، فإن مستوى 9 نانوغرام/مل يعتبر مرتفعًا جدًا لهذه المرحلة. المستوى الطبيعي عادة ما يكون أقل من 0.7 نانوغرام/مل. ارتفاع البروجسترون في هذه المرحلة قد يشير إلى مشكلة ما، مثل وجود كيسة على المبيض تفرز البروجسترون أو مشكلة في الغدة الكظرية (نادرًا).
    • مرحلة الإباضة: خلال فترة الإباضة القصيرة، قد يرتفع البروجسترون قليلًا، لكنه لا يصل عادةً إلى هذا المستوى.
    • المرحلة الأصفرية (بعد الإباضة): إذا كان هذا التحليل تم إجراؤه في النصف الثاني من دورتك الشهرية (بعد الإباضة)، فإن مستوى 9 نانوغرام/مل يعتبر ضمن النطاق الطبيعي لهذه المرحلة. تتراوح المستويات الطبيعية عادةً بين 2 إلى 25 نانوغرام/مل. يعتبر مستوى 9 جيدًا وقد يشير إلى حدوث الإباضة بشكل طبيعي.
    • مرحلة ما قبل الحيض: قبل نزول الدورة الشهرية مباشرة، تبدأ مستويات البروجسترون في الانخفاض. مستوى 9 قد يكون طبيعيًا في هذه الفترة أيضًا ولكنه سيكون في طريقه للانخفاض أكثر.

     

    إذا كنتِ حاملًا:

    • الثلث الأول من الحمل (الأسابيع 1-12): في المراحل المبكرة من الحمل، يمكن أن يكوننسبة البروجسترون المناسبة للحمل 9 نانوغرام/مل منخفضًا بعض الشيء. النطاقات الطبيعية في الثلث الأول غالبًا ما تبدأ من حوالي 10 نانوغرام/مل وقد ترتفع أعلى. انخفاض البروجسترون في المراحل المبكرة من الحمل قد يكون مرتبطًا بزيادة خطر الإجهاض أو الحمل خارج الرحم. من الضروري جدًا في هذه الحالة استشارة الطبيب فورًا.
    • الثلث الثاني والثالث من الحمل: إذا كنتِ في مراحل متقدمة من الحمل، فإن مستوى 9 نانوغرام/مل يعتبر منخفضًا جدًا وغير طبيعي إطلاقًا.

     

    لتفسير النتيجة بدقة، من الضروري معرفة:

    • هل أنتِ حامل أم لا؟
    • إذا كنتِ غير حامل، ففي أي يوم من دورتك الشهرية

    تحليل البروجسترون بعد المنشطات:

    تحليل نسبة البروجسترون المناسبة للحمل بعد استخدام المنشطات يعتمد بشكل كبير على نوع المنشطات المستخدمة، وتوقيت عمل التحليل بالنسبة لدورة العلاج، والهدف من التحليل. إليك بعض الاحتمالات:

    1. بعد منشطات الإباضة (مثل كلوميفين أو ليتروزول):
    • هدف التحليل: في هذه الحالة، غالبًا ما يتم إجراء تحليل البروجسترون حوالي اليوم 21 من الدورة (في دورة نموذجية مدتها 28 يومًا) أو بعد 7 أيام من الإباضة المتوقعة. الهدف هو تأكيد حدوث الإباضة وتقييم جودة المرحلة الأصفرية (إنتاج البروجسترون بعد الإباضة).
    • القراءة المتوقعة:
      • إذا حدثت الإباضة: من المتوقع أن تكون مستويات البروجسترون أعلى من 5 نانوغرام/مل، ويفضل أن تكون أعلى من 10 نانوغرام/مل لدعم انغراس الجنين المحتمل.
      • إذا لم تحدث الإباضة: ستكون مستويات البروجسترون منخفضة (أقل من 5 نانوغرام/مل).
    • تأثير المنشطات: منشطات الإباضة تهدف إلى تحفيز نمو البويضات وفي النهاية الإباضة، مما يؤدي إلى زيادة إنتاج البروجسترون في المرحلة الأصفرية إذا نجح العلاج. قد تكون مستويات البروجسترون أعلى من الدورات الطبيعية بسبب تحفيز نمو أكثر من بويضة واحدة.
    1. بعد الحقن التفجيرية (HCG):
    نسبة البروجسترون المناسبة للحمل | الهرمون السحري لتطور حملك
    نسبة البروجسترون المناسبة للحمل | الهرمون السحري لتطور حملك
    • هدف التحليل: يتم إعطاء حقن HCG لتحفيز الإطلاق النهائي للبويضة (الإباضة). بعد الحقنة، يرتفع البروجسترون بشكل طبيعي. قد يتم فحص مستويات البروجسترون لتأكيد الاستجابة للحقنة وتقييم دعم المرحلة الأصفرية، خاصة في علاجات مثل التلقيح الصناعي أو الحقن المجهري.
    • القراءة المتوقعة: سترتفع مستويات البروجسترون بعد حوالي 24-48 ساعة من حقنة HCG، وتصل إلى ذروتها في حوالي 5-9 أيام بعد الإباضة.
    • تأثير المنشطات: حقنة HCG تحاكي الهرمون اللوتيني (LH) الذي يؤدي إلى الإباضة ويحفز الجسم الأصفر على إنتاج البروجسترون.
    1. خلال دورة الحقن المجهري (IVF):
    • هدف التحليل: خلال دورة الحقن المجهري، يتم استخدام العديد من الأدوية لتحفيز المبيض. بعد سحب البويضات، غالبًا ما يتم إعطاء دعم للبروجسترون (عن طريق الحقن أو التحاميل المهبلية أو الجل) لتعويض أي نقص محتمل في إنتاج البروجسترون الطبيعي بسبب عملية السحب والأدوية المستخدمة لمنع الإباضة المبكرة. يتم فحص مستويات البروجسترون للتأكد من أنها كافية لدعم انغراس الجنين والحمل المبكر.
    • القراءة المتوقعة: تهدف معظم عيادات الخصوبة إلى مستويات بروجسترون أعلى من 10-15 نانوغرام/مل بعد سحب البويضات وقبل اختبار الحمل. قد تختلف الأهداف قليلاً بين العيادات.
    • تأثير المنشطات: أدوية تحفيز المبيض قد تؤثر على إنتاج البروجسترون الطبيعي، ولهذا السبب غالبًا ما يكون الدعم بالبروجسترون ضروريًا.

     

    بشكل عام، بعد استخدام المنشطات:

    • ارتفاع مستويات البروجسترون قد يشير إلى استجابة جيدة للعلاج وحدوث الإباضة أو دعم كافٍ للمرحلة الأصفرية أو الحمل المبكر (إذا حدث).
    • انخفاض مستويات البروجسترون قد يشير إلى عدم حدوث الإباضة أو ضعف في المرحلة الأصفرية أو عدم كفاية الدعم بالبروجسترون في علاجات الحقن المجهري، مما قد يتطلب تعديل العلاج.

     

    المصادر:

    نسبة البروجسترون المناسبة للحمل

     

    اقر في تاج الصحة عن:

    هل ألم الرجلين من علامات الحمل المبكرة

    الاقسام :
    اترك تعليق