شكل الناسور المهبلي في بدايته | كل ما يخص الناسور المهبلي

شكل الناسور المهبلي في بدايته | كل ما يخص الناسور المهبلي
185
0 تعليق
ph zahra

    تجربتي مع الناسور المهبلي ، شكل الناسور المهبلي في بدايته ، أسباب الناسور المهبلي عند البنات ، الناسور المهبلي للعذراء ، علاج الناسور المهبلي بدون جراحة ، هل الناسور المهبلي خطير ، أعراض الناسور المثاني المهبلي ، أعراض الناسور بالصور ، شكل الناسور بالصور ،

    الناسور العصعصي ، كيفية معالجة الناسور المهبلي

    شكل الناسور المهبلي في بدايته
    شكل الناسور المهبلي في بدايته

    شكل الناسور المهبلي في بدايته | كل ما يخص الناسور المهبلي:

    شكل الناسور المهبلي في بدايته الناسور المهبلي هو ممر غير طبيعي يتشكل بين المهبل وأعضاء أخرى مثل المثانة أو المستقيم أو الأمعاء الدقيقة. يمكن أن تسبب مجموعة متنوعة من العوامل النواسير المهبلية، بما في ذلك الصدمات والعدوى والجراحة.

     

    في مراحله المبكرة، قد لا يكون شكل الناسور المهبلي في بدايته ولا للناسور المهبلي أي أعراض على الإطلاق. ومع ذلك، مع مرور الوقت، قد تتطور الأعراض التالية:

    • إفرازات مهبلية غير عادية
    • رائحة مهبلية كريهة
    • ألم أو حرق أثناء ممارسة الجنس
    • ألم أو صعوبة في التبول
    • ألم أو صعوبة في التبرز
    • دم في البول أو البراز

     

    إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض، فمن المهم أن ترى الطبيب في أقرب وقت ممكن. سيقوم الطبيب بإجراء فحص جسدي وقد يطلب اختبارات تصويرية مثل الموجات فوق الصوتية أو التصوير بالرنين المغناطيسي لتأكيد التشخيص.

     

    علاج الناسور المهبلي يعتمد على السبب الكامن وراءه و شكل الناسور المهبلي في بدايته و في بعض الحالات، قد يكون العلاج بالمضادات الحيوية ضروريًا لعلاج العدوى. في حالات أخرى، قد تكون الجراحة ضرورية لإصلاح الناسور.

     

    إذا كنت تعاني من أي أعراض قد تشير إلى ناسور مهبلي، فمن المهم أن ترى الطبيب في أقرب وقت ممكن. سيقوم الطبيب بتحديد سبب أعراضك ويوصي بأفضل مسار للعلاج.

     

    أسباب الناسور المهبلي عند البنات:

    بعد أن تعرفنا على شكل الناسور المهبلي في بدايته نوضح أسبابه تتعدد أسباب الناسور المهبلي عند البنات، وتشمل:

    1. الولادة:
    • الولادة المُعسّرة: يُعدّ أكثر أسباب الناسور المهبلي شيوعًا عند البنات، حيث قد تحدث تمزقات في الأنسجة خلال عملية الولادة، خاصةً مع حالات الولادة المُطوّلة أو استخدام أدوات مساعدة مثل المِلاقط.
    • الولادة المبكرة: تكون أعضاء التناسل لدى الفتيات المولودات قبل الأوان أضعف، ممّا يجعلها أكثر عرضة لحدوث تمزقات أثناء الولادة.
    1. العمليات الجراحية:
    • عمليات جراحة المهبل أو المستقيم أو الأمعاء: قد تُسبّب مضاعفات هذه العمليات حدوث تمزقات في الأنسجة، ممّا يؤدي إلى تكوّن الناسور المهبلي.
    • عمليات جراحة استئصال الورم الليفي الرحمي: قد تُسبّب هذه العملية تلفًا في الأنسجة المحيطة بالمهبل، ممّا يزيد من خطر الإصابة بالناسور.
    1. الأمراض الالتهابية:
    • داء كرون: يُعدّ داء كرون مرضًا التهابيًا يصيب الجهاز الهضمي، وقد يُسبّب التهابًا في الأنسجة المحيطة بالمهبل، ممّا قد يؤدي إلى تكوّن الناسور.
    • التهاب القولون التقرحي: يُشبه داء كرون، وقد يُسبّب أيضًا التهابًا في الأنسجة المحيطة بالمهبل، ممّا قد يؤدي إلى تكوّن الناسور.
    1. الإصابات:
    • الإصابات الجنسية: قد تُسبّب الاغتصاب أو الاعتداء الجنسي تمزقات في الأنسجة، ممّا قد يؤدي إلى تكوّن الناسور المهبلي.
    • الحوادث: قد تُسبّب الحوادث التي تُؤثّر على منطقة الحوض تمزقات في الأنسجة، ممّا قد يؤدي إلى تكوّن الناسور المهبلي.
    1. العوامل الأخرى:
    • سوء التغذية: قد يُؤدّي نقص العناصر الغذائية المهمّة، مثل فيتامين أ، إلى ضعف الأنسجة، ممّا يزيد من خطر الإصابة بالناسور المهبلي ويؤثر على شكل الناسور المهبلي في بدايته
    • بعض الأدوية: قد تُسبّب بعض الأدوية، مثل الكورتيكوستيرويدات، ضعف الأنسجة، ممّا يزيد من خطر الإصابة بالناسور المهبلي.
    شكل الناسور المهبلي في بدايته
    شكل الناسور المهبلي في بدايته

    من المهم ملاحظة أن هذه ليست قائمة شاملة لجميع أسباب الناسور المهبلي عند البنات.

    في حال كنتِ قلقًى بشأن خطر إصابة ابنتكِ بالناسور المهبلي، أو إذا كانت ابنتكِ تعاني من أي أعراض قد تشير إلى وجود ناسور، فمن المهم استشارة الطبيب في أقرب وقت ممكن.

    سيقوم الطبيب بإجراء فحص جسدي وطلب اختبارات ضرورية لتأكيد التشخيص وتحديد السبب الكامن وراءه.

    بناءً على السبب، سيصف الطبيب العلاج المناسب.

     

    الناسور المهبلي للعذراء:

    أسباب الناسور المهبلي عند البنات العذراوات:

    تتشابه أسباب الناسور المهبلي عند البنات العذراوات مع أسباب حدوثه عند النساء اللاتي أنجبن من قبل، وتشمل:

    • العمليات الجراحية: قد تُسبّب مضاعفات العمليات الجراحية في منطقة الحوض، مثل عمليات جراحة المهبل أو المستقيم أو الأمعاء، حدوث تمزقات في الأنسجة، ممّا قد يؤدي إلى تكوّن الناسور المهبلي.
    • الأمراض الالتهابية: قد تُسبّب أمراض التهابية مزمنة مثل داء كرون أو التهاب القولون التقرحي التهابًا في الأنسجة المحيطة بالمهبل، ممّا قد يؤدي إلى تكوّن الناسور المهبلي.
    • الإصابات: قد تُسبّب الإصابات الشديدة في منطقة الحوض، مثل الحوادث أو الاعتداء الجنسي، تمزقات في الأنسجة، ممّا قد يؤدي إلى تكوّن الناسور المهبلي وتوضح شكل الناسور المهبلي في بدايته
    • بعض الأدوية: قد تُسبّب بعض الأدوية، مثل الكورتيكوستيرويدات، ضعف الأنسجة، ممّا يزيد من خطر الإصابة بالناسور المهبلي.
    • العوامل الأخرى: قد تلعب بعض العوامل الأخرى دورًا في زيادة خطر الإصابة بالناسور المهبلي، مثل سوء التغذية أو بعض الحالات الطبية.

     

    أعراض الناسور المهبلي عند البنات العذراوات:

    قد لا تظهر أي أعراض على الناسور المهبلي في مراحله المبكرة، ولكن مع مرور الوقت، قد تتطور الأعراض التالية:

    • إفرازات مهبلية غير عادية: قد تكون هذه الإفرازات ذات رائحة كريهة أو دموية.
    • ألم أو حرق أثناء ممارسة الجنس.
    • ألم أو صعوبة في التبول.
    • ألم أو صعوبة في التبرز.
    • دم في البول أو البراز.

     

    تشخيص الناسور المهبلي عند البنات العذراوات:

    سيقوم الطبيب بإجراء فحص جسدي دقيق وسيطرح عليكِ بعض الأسئلة حول تاريخكِ الطبي وأعراضكِ.

    وقد يطلب الطبيب إجراء بعض الاختبارات الإضافية، مثل:

    • الموجات فوق الصوتية: لتحديد موقع وحجم الناسور.
    • التصوير بالرنين المغناطيسي: للحصول على صورة أكثر تفصيلاً للناسور والأنسجة المحيطة به.
    • اختبارات البول والبراز: للتحقق من وجود عدوى أو مشاكل أخرى في الكلى أو المثانة أو الأمعاء.

     

    علاج الناسور المهبلي عند البنات العذراوات:

    هل عرفت الآن شكل الناسور المهبلي في بدايته ؟ لكن ماذا عن العلاج ؟

    يعتمد علاج الناسور المهبلي على السبب الكامن وراءه وحجم وشدّة الأعراض.

    في بعض الحالات، قد يكون العلاج بالمضادات الحيوية ضروريًا لعلاج العدوى.

    في حالات أخرى، قد تكون الجراحة ضرورية لإصلاح الناسور.

    شكل الناسور المهبلي في بدايته
    شكل الناسور المهبلي في بدايته

    تشمل خيارات العلاج الجراحي ما يلي:

    • إصلاح الناسور: يقوم الجراح بإصلاح الممر المتكون بين المهبل والعضو الآخر.
    • تحويل مسار البول أو البراز: إذا كان إصلاح الناسور صعبًا للغاية، فقد يقوم الجراح بإنشاء مسار جديد للبول أو البراز ليتدفق خارج الجسم.

    من المهم ملاحظة أن هذه المعلومات هي للإرشاد فقط، ولا ينبغي اعتبارها بديلاً عن المشورة الطبية المهنية.

     

    إذا كنتِ قلقًى بشأن خطر إصابة ابنتكِ بالناسور المهبلي، أو إذا كانت ابنتكِ تعاني من أي أعراض قد تشير إلى وجود ناسور، فمن المهم استشارة الطبيب في أقرب وقت ممكن.

     

    علاج الناسور المهبلي بدون جراحة:

    في حين أن الجراحة هي الخيار العلاجي الأكثر شيوعًا للناسور المهبلي، إلا أن هناك بعض الحالات التي قد يكون فيها العلاج بدون جراحة ممكنًا.

    يعتمد نجاح العلاج بدون جراحة على:

    • حجم وشدّة الناسور: الناسور الصغيرة والحديثة هي أكثر عرضة للاستجابة للعلاج بدون جراحة.
    • موقع الناسور: الناسور الموجودة في أماكن معينة، مثل بين المهبل والمستقيم، قد تكون أكثر صعوبة في العلاج بدون جراحة.
    • الصحة العامة للمريضة: المريضات اللاتي يتمتعن بصحة جيدة بشكل عام هن أكثر عرضة للاستجابة للعلاج بدون جراحة.

     

    تشمل خيارات العلاج بدون جراحة للناسور المهبلي ما يلي:

    • المضادات الحيوية: يتم استخدام المضادات الحيوية لعلاج أي عدوى موجودة في المنطقة المحيطة بالناسور.
    • الأدوية المضادة للالتهابات: قد تساعد الأدوية مثل الإيبوبروفين أو النابروكسين في تقليل الالتهاب والألم.
    • الحقن بالستيرويدات: قد يتم حقن الستيرويدات في المنطقة المحيطة بالناسور لتقليل الالتهاب.
    • العلاج بالليزر: يستخدم العلاج بالليزر طاقة الليزر لتحفيز نمو الأنسجة وإصلاح الناسور.
    • الجهاز الهضمي عبر الفم: في هذه الطريقة، يتم استخدام أنبوب رفيع لإدخال طعام سائل مباشرة إلى الأمعاء، مما يسمح للمريض بالراحة من الجهاز الهضمي وتقليل الضغط على الناسور.

    من المهم ملاحظة أن هذه المعلومات هي للإرشاد فقط، ولا ينبغي اعتبارها بديلاً عن المشورة الطبية

     

    هل الناسور المهبلي خطير:

    يعتمد مدى خطورة الناسور المهبلي على عدة عوامل، تشمل:

    • حجم وشدّة الناسور: الناسور الصغيرة والحديثة تميل إلى أن تكون أقل خطورة من الناسور الكبيرة أو القديمة كذلك شكل الناسور المهبلي في بدايته
    • موقع الناسور: الناسور الموجودة في أماكن معينة، مثل بين المهبل والمستقيم، قد تكون أكثر خطورة من الناسور الموجودة في أماكن أخرى.
    • الصحة العامة للمريضة: المريضات اللاتي يتمتعن بصحة جيدة بشكل عام هن أكثر عرضة للتعافي من الناسور دون مضاعفات.
    • وجود عدوى: قد تزيد العدوى من خطورة الناسور وتجعل علاجه أكثر صعوبة.

     

    بشكل عام، يمكن أن يؤدي الناسور المهبلي إلى مضاعفات خطيرة، مثل:

    • عدوى: يمكن أن تصبح العدوى في المنطقة المحيطة بالناسور خطيرة وتنتشر إلى مجرى الدم.
    • فشل الكلى: قد يؤدي الناسور بين المهبل والمثانة إلى تدفق البول إلى المهبل، مما قد يؤدي إلى عدوى الكلى وفشلها.
    • انسداد الأمعاء: قد يؤدي الناسور بين المهبل والأمعاء إلى انسداد الأمعاء، مما يتطلب رعاية طبية فورية.
    • الناسور المتكرر: في بعض الحالات، قد يعود الناسور بعد العلاج.

    من المهم ملاحظة أن هذه المضاعفات ليست شائعة، ولكنها قد تحدث.

     

    إذا كنتِ تعانين من ناسور مهبلي، فمن المهم استشارة الطبيب في أقرب وقت ممكن لتقييم حالتكِ وتلقي العلاج المناسب.

    يمكن علاج الناسور المهبلي بفعالية في معظم الحالات، خاصةً إذا تم تشخيصه وعلاجه في مراحله المبكرة.

    مع العلاج المناسب، يمكن لمعظم النساء المصابات بالناسور المهبلي التعافي التام وعيش حياة صحية ونشطة.

     

    بالإضافة إلى العلاج الطبي، هناك بعض النصائح التي قد تساعد في تقليل خطر الإصابة بمضاعفات الناسور المهبلي، وتشمل:

    • الحفاظ على نظافة المنطقة: اغسلي منطقة المهبل والشرج بانتظام بالماء الدافئ والصابون اللطيف.
    • ارتداء ملابس فضفاضة وقابلة للتنفس: تجنب الملابس الضيقة التي قد تفرك بالناسور وتسبب تهيجًا.
    • استخدام كمادات دافئة أو باردة: قد تساعد الكمادات الدافئة أو الباردة على تقليل الألم والالتهاب.
    • شرب الكثير من السوائل: يساعد شرب الكثير من السوائل على منع الإمساك وتخفيف الضغط على الناسور.
    • تناول نظام غذائي صحي: تناولي نظامًا غذائيًا غنيًا بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة للمساعدة في دعم التئام الأنسجة.
    • تجنب التدخين والكحول: يمكن أن يؤدي التدخين والكحول إلى تفاقم أعراض الناسور.
    • الحصول على قسط كافٍ من النوم: يساعد النوم على تعزيز التئام الأنسجة ودعم جهاز المناعة لديكِ.

    تذكري أن كل حالة مختلفة، وأن أفضل مسار علاجي لكِ قد يختلف عن مسار علاجي لشخص آخر.

    شكل الناسور المهبلي في بدايته
    شكل الناسور المهبلي في بدايته

    أعراض الناسور المثاني المهبلي:

    يُعدّ الناسور المثاني المهبلي ممرًا غير طبيعي يتشكل بين المثانة والمهبل، مما يسمح بتسرب البول إلى المهبل ويغير شكل الناسور المهبلي في بدايته

    تشمل الأعراض الشائعة للناسور المثاني المهبلي ما يلي:

    • سلس البول: يُعدّ سلس البول أكثر أعراض الناسور المثاني المهبلي شيوعًا. قد يكون التسرب خفيفًا أو شديدًا، وقد يحدث بشكل مستمر أو متقطع.
    • التهاب المهبل: قد يؤدي تسرب البول إلى المهبل إلى تهيج واحمرار وحكة في المهبل.
    • إفرازات مهبلية غير عادية: قد تكون هذه الإفرازات ذات رائحة كريهة أو دموية.
    • ألم أو حرق أثناء ممارسة الجنس: قد يسبب الناسور المهبلي ألمًا أو حرقًا أثناء ممارسة الجنس.
    • ألم أو صعوبة في التبول: قد يؤدي الناسور المثاني المهبلي إلى الشعور بالألم أو صعوبة في التبول.
    • دم في البول: قد يكون وجود دم في البول علامة على عدوى أو مضاعفات أخرى.

    من المهم ملاحظة أن هذه ليست قائمة شاملة لجميع أعراض الناسور المثاني المهبلي.

    قد لا تعاني بعض النساء من أي أعراض على الإطلاق، بينما قد تعاني أخريات من مجموعة متنوعة من الأعراض.

     

    إذا كنتِ تعانين من أي من هذه الأعراض، فمن المهم استشارة الطبيب في أقرب وقت ممكن.

    سيقوم الطبيب بإجراء فحص جسدي وطلب اختبارات ضرورية لتأكيد التشخيص وتحديد السبب الكامن وراءه.

     

    الناسور العصعصي:

    الناسور العصعصي هو عبارة عن قناة أو كيس صغير يتشكل تحت الجلد بالقرب من عظم الذيل (العصعص) في أسفل الظهر.

     

    أسباب الناسور العصعصي

    تحدث أسباب عديدة لناسور العصعصي، تشمل:

    • نمو الشعر داخل الجلد: قد ينمو الشعر داخل الجلد في منطقة العصعص، مما يتسبب في تهيج والتهاب، وقد يؤدي ذلك إلى تكوين ناسور.
    • العدوى البكتيرية: قد تصيب المنطقة المحيطة بالعصعص بالعدوى البكتيرية، مما يؤدي إلى تكوين ناسور.
    • الإصابات: قد تحدث إصابات في منطقة العصعص، مثل الجروح أو الكدمات، مما يؤدي إلى تكوين ناسور.
    • الجلوس لفترات طويلة: قد يؤدي الجلوس لفترات طويلة إلى زيادة الضغط على منطقة العصعص، مما يزيد من خطر الإصابة بالناسور.
    • السمنة: تزيد السمنة من خطر الإصابة بالناسور العصعصي.

     

    أعراض الناسور العصعصي

    تختلف أعراض الناسور العصعصي من شخص لآخر، ولكن تشمل الأعراض الشائعة ما يلي:

    • ألم وتورم واحمرار في منطقة العصعص.
    • إفرازات صديدية أو دموية من فتحة في الجلد.
    • رائحة كريهة في المنطقة.
    • صعوبة في الجلوس.
    • ألم أثناء التبرز.

     

    تشخيص الناسور العصعصي

    بعد أن عرفنا بالتفصيل شكل الناسور المهبلي في بدايته نتعرف على طريقة تشخيصه،

    يعتمد تشخيص الناسور العصعصي على الفحص الطبي والتاريخ الطبي للمريض.

    وقد يطلب الطبيب إجراء اختبارات أخرى، مثل الموجات فوق الصوتية أو التصوير بالرنين المغناطيسي، لتأكيد التشخيص وتحديد حجم وشدّة الناسور.

     

    علاج الناسور العصعصي

    يعتمد علاج الناسور العصعصي على شدّة الأعراض وحجم وشدّة الناسور.

    في بعض الحالات، قد يكون العلاج بالمضادات الحيوية أو الكمادات الدافئة أو الباردة كافياً للتخفيف من الأعراض.

    ولكن في معظم الحالات، تكون الجراحة ضرورية لعلاج الناسور نهائيًا.

     

    تشمل أنواع جراحة الناسور العصعصي ما يلي:

    • جراحة الشق والتصريف: في هذه الجراحة، يتم عمل شق في الجلد لتصريف الصديد وتنظيف المنطقة المصابة.
    • جراحة استئصال الناسور: في هذه الجراحة، يتم إزالة الناسور بالكامل من الجلد والأنسجة المحيطة.
    • جراحة تقنية الأنسجة: في هذه الجراحة، يتم إزالة الناسور وإعادة بناء الأنسجة المحيطة لمنع التكرار.

     

    كيفية معالجة الناسور المهبلي:

    يعتمد علاج الناسور المهبلي على العديد من العوامل، تشمل:

    • حجم وشدّة الناسور: الناسور الصغيرة والحديثة عادةً ما تكون أكثر استجابة للعلاج بالمقارنة مع الناسور الكبيرة أو القديمة.
    • موقع الناسور: الناسور الموجودة في أماكن معينة، مثل بين المهبل والمستقيم، قد تكون أكثر صعوبة في العلاج.
    • الصحة العامة للمريضة: المريضات اللاتي يتمتعن بصحة جيدة بشكل عام هن أكثر عرضة للتعافي من الناسور دون مضاعفات.
    • وجود عدوى: قد تزيد العدوى من صعوبة علاج الناسور وتؤثر على شكل الناسور المهبلي في بدايته

     

    بشكل عام، تشمل خيارات علاج الناسور المهبلي ما يلي:

    1. العلاج بدون جراحة:
    • المضادات الحيوية: لعلاج أي عدوى موجودة في المنطقة المحيطة بالناسور.
    • الأدوية المضادة للالتهابات: مثل الإيبوبروفين أو النابروكسين لتقليل الالتهاب والألم.
    • الحقن بالستيرويدات: لتقليل الالتهاب في المنطقة المحيطة بالناسور.
    • العلاج بالليزر: لتحفيز نمو الأنسجة وإصلاح الناسور.
    • الجهاز الهضمي عبر الفم: لتوفير الراحة للجهاز الهضمي وتقليل الضغط على الناسور.
    1. الجراحة:
    • إصلاح الناسور: يقوم الجراح بإصلاح الممر المتكون بين المهبل والعضو الآخر.
    • تحويل مسار البول أو البراز: إذا كان إصلاح الناسور صعبًا للغاية، فقد يقوم الجراح بإنشاء مسار جديد للبول أو البراز ليتدفق خارج الجسم.
    1. النصائح العامة:
    • الحفاظ على نظافة المنطقة: اغسلي منطقة المهبل والشرج بانتظام بالماء الدافئ والصابون اللطيف.
    • ارتداء ملابس فضفاضة وقابلة للتنفس: تجنب الملابس الضيقة التي قد تفرك بالناسور وتسبب تهيجًا.
    • استخدام كمادات دافئة أو باردة: لتقليل الألم والالتهاب.
    • شرب الكثير من السوائل: لمنع الإمساك وتخفيف الضغط على الناسور.
    • تناول نظام غذائي صحي: غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة لدعم التئام الأنسجة.
    • تجنب التدخين والكحول: لأنّهما قد يؤديان إلى تفاقم أعراض الناسور.
    • الحصول على قسط كافٍ من النوم: لدعم التئام الأنسجة ودعم جهاز المناعة.
    شكل الناسور المهبلي في بدايته
    شكل الناسور المهبلي في بدايته

    المصادر:

    شكل الناسور المهبلي في بدايته

     

    اقرأ في تاج الصحة عن:

    الفرق بين حبوب الدورة وحبوب الحمل في الوجه | 3 فروق خفية

    الاقسام :
    اترك تعليق