هل لعق المهبل يسبب التهابات | 4 أمور احذر فعلها
ph zahra هل لعق المهبل يسبب جرثومة المعدة؟ ، هل لعق المهبل يسبب التهابات ، فوائد شم المهبل ، فوائد لعق الرحم ، فوائد عسل المهبل للرجال ، هل لعق المهبل ينقل مرض الإيدز ، هل يجوز لعق إفرازات المهبل ، هل حجم الفم يدل على حجم المهبل ، ما هي الأمراض التي تنتقل بالجنس الفموي ، لعاب الزوج يسبب التهاب المهبل ، طعم عسل المرأة
هل لعق المهبل يسبب التهابات | 4 أمور احذر فعلها:
للإجابة عن السؤال هل لعق المهبل يسبب التهابات فإنه يمكن القول أن لعق المهبل لا يسبب التهابات لكنه لا يشعر المرأة بالسعادة المطلوبة
هل لعق المهبل يسبب جرثومة المعدة؟
بعد أن عرفنا إجابة السؤال هل لعق المهبل يسبب التهابات نوضح علاقته بجرثومة المعدة.
من غير المحتمل أن يؤدي لعق المهبل إلى الإصابة بجرثومة المعدة (المعروفة أيضًا باسم عدوى الملوية البوابية أو H. pylori). تنتقل عدوى الملوية البوابية بشكل أساسي من خلال الاتصال المباشر باللعاب أو براز الشخص المصاب، وعادةً ما تحدث من خلال:
- مشاركة الطعام أو المشروبات: مثل الشرب من نفس الكوب أو تناول الطعام من نفس الطبق.
- التقبيل: خاصةً القبلات العميقة.
- مشاركة أدوات النظافة الشخصية: مثل فرشاة الأسنان أو منشفة الوجه.
لا توجد بكتيريا الملوية البوابية في المهبل بشكل طبيعي، لذا فإن ممارسة الجنس الفموي (لعق المهبل) غير مرجحة لنقل العدوى ومعرفة هل لعق المهبل يسبب التهابات
ومع ذلك، من المهم ممارسة الجنس الآمن بشكل عام للحد من خطر الإصابة بالأمراض المنقولة جنسياً، بما في ذلك:
- استخدام الواقي الذكري: يقلل استخدام الواقي الذكري بشكل كبير من خطر الإصابة بالأمراض المنقولة جنسياً، بما في ذلك الملوية البوابية.
- التواصل المفتوح: التحدث مع شريكك حول صحتك الجنسية وتاريخك الجنسي.
- الاختبارات المتكررة: الخضوع لاختبارات منتظمة للأمراض المنقولة جنسياً، خاصةً إذا كنت لديك شركاء جنسيين متعددين.
إذا كنت قلقًا بشأن خطر الإصابة بجرثومة المعدة، فاستشر طبيبك. يمكنهم إجراء اختبار لمعرفة ما إذا كنت مصابًا بالعدوى، وإذا كان الأمر كذلك، يمكنهم وصف العلاج المناسب.
ملاحظة: هذه المعلومات ليست بديلاً عن المشورة الطبية المهنية.
فوائد شم المهبل:
هل عرفت الآن هل لعق المهبل يسبب التهابات لكن ماذا عن فوائد شم المهبل؟
لا يوجد دليل علمي يدعم وجود فوائد صحية لشم المهبل.
في الواقع، قد تكون هناك بعض المخاطر المرتبطة بذلك، مثل:
- العدوى: المهبل هو منطقة حساسة تحتوي على العديد من البكتيريا. يمكن أن يؤدي استنشاق هذه البكتيريا إلى تهيج الأنف أو الحلق أو حتى الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي.
- الحساسية: قد يكون بعض الأشخاص حساسين لرائحة المهبل، مما قد يؤدي إلى أعراض مثل العطس أو سيلان الأنف أو الحكة.
- الأمراض المنقولة جنسيا: على الرغم من أن من غير المحتمل أن تنتقل الأمراض المنقولة جنسياً عن طريق الشم، إلا أنه لا يزال من الأفضل تجنبه إذا كنت قلقًا بشأن صحتك الجنسية.
من المهم ملاحظة أن:
- الرائحة الطبيعية للمهبل: قد يختلف لدى كل امرأة رائحة المهبل الطبيعية، وتعتبر رائحة طبيعية وجزءًا صحيًا من الجسم.
- التفضيلات الشخصية: قد يستمتع بعض الأشخاص برائحة المهبل، بينما قد لا يستمتع بها البعض الآخر. هذا أمر طبيعي تمامًا ولا يوجد صواب أو خطأ.
إذا كنت قلقًا بشأن رائحة مهبلك:
- التحدث إلى طبيبك: يمكن لطبيبك مساعدتك في تحديد سبب أي تغييرات في رائحة مهبلك واستبعاد أي حالات طبية أساسية.
- الحفاظ على النظافة الشخصية: من المهم الحفاظ على نظافة المنطقة التناسلية عن طريق الاستحمام أو الاستحمام بانتظام واستخدام صابونًا معتدلًا.
- ارتداء ملابس داخلية من القطن: تساعد الملابس الداخلية المصنوعة من القطن على تهوية المنطقة التناسلية ومنع تراكم الرطوبة، مما قد يساعد في تقليل الرائحة.
- تجنب استخدام الدش المهبلي: يمكن أن يخل الدش المهبلي بالتوازن الطبيعي للبكتيريا في المهبل، مما قد يؤدي إلى زيادة الرائحة.
يمكنك الاطلاع على هل لعق المهبل يسبب التهابات من خلال قراءة السطور السابقة.
هل حجم الفم يدل على حجم المهبل:
لا، لا يوجد أي علاقة بين حجم الفم وحجم المهبل.
هذا الاعتقاد خاطئ تمامًا، حيث أن حجم المهبل يتحدد بعوامل بيولوجية مختلفة، مثل:
- الوراثة: تلعب الجينات دورًا هامًا في تحديد حجم وشكل المهبل.
- النمو: يتأثر نمو المهبل بالهرمونات الجنسية، خاصة هرمون الإستروجين، خلال مرحلة البلوغ.
- الحمل والولادة: قد يؤدي تمدد المهبل أثناء الولادة الطبيعية إلى زيادة حجمه بشكل طفيف.
- العوامل الأخرى: قد تؤثر بعض العوامل الأخرى على حجم المهبل، مثل: العمر، والوزن، والصحة العامة، وبعض الحالات الطبية.
من المهم ملاحظة أن:
- يختلف حجم المهبل الطبيعي بشكل كبير بين النساء. لا يوجد حجم “معياري” واحد، وأن ما يعتبر طبيعيًا لامرأة ما قد لا يكون كذلك لامرأة أخرى.
- لا يُعدّ حجم المهبل عاملاً هامًا في الصحة الجنسية أو الإنجابية.
- لا ينبغي الحكم على المرأة بناءً على حجم مهبلها.
إذا كان لديك أي أسئلة أو مخاوف بشأن حجم مهبلك، فمن الأفضل استشارة الطبيب.
ما هي الأمراض التي تنتقل بالجنس الفموي:
يمكن أن تنتقل العديد من الأمراض المنقولة جنسيًا (STDs) عن طريق الجنس الفموي، بما في ذلك:
- البكتيريا:
- السيلان: عدوى بكتيرية تصيب الأعضاء التناسلية، وقد تنتقل أيضًا إلى الفم والحلق. تظهر الأعراض عادةً خلال أسبوعين من الاتصال الجنسي، وتشمل إفرازات من مجرى البول أو المهبل، وألمًا أثناء التبول، ونزيفًا مهبليًا غير منتظم، وألمًا في الحوض.
- الكلاميديا: عدوى بكتيرية تصيب الأعضاء التناسلية، وقد تنتقل أيضًا إلى الفم والعينين. قد لا تظهر أي أعراض، أو قد تشمل إفرازات من مجرى البول أو المهبل، وألمًا أثناء التبول، ونزيفًا مهبليًا غير منتظم، وألمًا في الحوض.
- الزُّهري: عدوى بكتيرية تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي. تظهر الأعراض عادةً خلال 3 أسابيع من الاتصال الجنسي، وتشمل قرحة غير مؤلمة على الأعضاء التناسلية، وطفح جلدي، وتورم الغدد الليمفاوية.
- الفيروسات:
- فيروس الورم الحليمي البشري (HPV): فيروس شائع ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي، ويمكن أن يسبب الثآليل التناسلية، وسرطان عنق الرحم، وسرطان الفم والحلق. قد لا تظهر أي أعراض، أو قد تظهر ثآليل على الأعضاء التناسلية أو الفم أو الحلق.
- فيروس الهربس البسيط: فيروس شائع ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي، ويمكن أن يسبب عدوى الهربس (HSV). تظهر الأعراض عادةً بعد أسبوعين من الاتصال الجنسي، وتشمل تقرحات مؤلمة على الأعضاء التناسلية أو الفم.
- فيروس نقص المناعة البشري (HIV): فيروس ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي، ويمكن أن يسبب الإيدز. قد لا تظهر أي أعراض في البداية، ولكن مع تقدم العدوى، يمكن أن تظهر أعراض مثل التعب وفقدان الوزن والحمى.
من المهم ملاحظة أن:
- لا تظهر جميع الأمراض المنقولة جنسيًا أي أعراض.
- يمكن أن تنتقل بعض الأمراض المنقولة جنسيًا حتى لو لم يكن لديك أي أعراض.
- يمكن أن تنتقل بعض الأمراض المنقولة جنسيًا من الأم إلى الجنين أثناء الحمل أو الولادة.
لذلك، من المهم:
- استخدام الواقي الذكري دائمًا خلال الجنس الفموي، بما في ذلك الجنس المهبلي والشرجي.
- الحصول على اختبارات الأمراض المنقولة جنسيًا بانتظام، خاصة إذا كنت نشطًا جنسيًا مع شركاء جدد أو متعددين.
- إخبار شركائك الجنسيين إذا كنت مصابًا بمرض منقول جنسيًا.
المصادر:
اقرأ في تاج الصحة عن:
