ما هو هرمون الاستروجين |  12 معلومة عن هرمون الاستروجين

كيف أرفع هرمون الإستروجين ، ما هو هرمون الاستروجين ، علامات تدل على ارتفاع هرمون الأنوثة ، تجربتي مع زيادة هرمون الاستروجين ، أعراض نقص هرمون الإستروجين ، هرمون الإستروجين عند النساء ، وظيفة هرمون الإستروجين ، هرمون الاستروجين عند الرجل ، حبوب لزيادة هرمون الاستروجين .

ما هو هرمون الاستروجين |  12 معلومة عن هرمون الاستروجين:

ما هو هرمون الاستروجين ؟!

هرمون الاستروجين هو هرمون أنثوي أساسي يلعب دورًا مهمًا في نمو وتطور الجهاز التناسلي الأنثوي، والدورة الشهرية، والحمل، والرضاعة الطبيعية.

يُنتج هرمون الاستروجين بشكل أساسي في المبيضين، ولكن يمكن أيضًا إنتاجه في الغدة الكظرية والخلايا الدهنية.

يوجد نوعان رئيسيان من هرمون الاستروجين:

• الإسترون: وهو النوع الأكثر وفرة من هرمون الاستروجين في الدورة الشهرية.
• الإستراديول: وهو النوع الأكثر فعالية من هرمون الاستروجين.

تتحكم مستويات هرمون الاستروجين في العديد من العمليات في الجسم، بما في ذلك:

• النمو والتطور: يساعد هرمون الاستروجين على نمو وتطور الجهاز التناسلي الأنثوي، بما في ذلك المهبل والرحم والمبايض. كما أنه يساعد على نمو الثديين وزيادة حجمهما.
• الدورة الشهرية: يساعد هرمون الاستروجين على تنظيم الدورة الشهرية، بما في ذلك التبويض والهرمونات الأخرى التي تنظم الدورة الشهرية.
• الحمل والرضاعة الطبيعية: يساعد هرمون الاستروجين على دعم الحمل والرضاعة الطبيعية.

يمكن أن تؤثر مستويات هرمون الاستروجين غير الطبيعية على العديد من جوانب الصحة، بما في ذلك:

• الدورة الشهرية: يمكن أن تؤدي مستويات هرمون الاستروجين المنخفضة إلى عدم انتظام الدورة الشهرية أو انقطاعها. ويمكن أن تؤدي مستويات هرمون الاستروجين المرتفعة إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي وأمراض القلب.
• الصحة الجنسية: يمكن أن تؤدي مستويات هرمون الاستروجين المنخفضة إلى انخفاض الرغبة الجنسية وجفاف المهبل.
• العظام: يمكن أن تؤدي مستويات هرمون الاستروجين المنخفضة إلى زيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام.

يمكن أن تتغير مستويات هرمون الاستروجين بشكل طبيعي مع تقدم العمر. تنخفض مستويات هرمون الاستروجين بشكل طبيعي بعد انقطاع الطمث، مما قد يؤدي إلى مجموعة متنوعة من الأعراض، مثل الهبات الساخنة والتعرق الليلي وجفاف المهبل.

يمكن أن تؤثر بعض الحالات الصحية أيضًا على مستويات هرمون الاستروجين، مثل متلازمة تكيس المبايض وسرطان الثدي.

يمكن قياس مستويات هرمون الاستروجين في الدم باستخدام تحليل دم بسيط.

هذا ما يخص ما هو هرمون الاستروجين .

كيف أرفع هرمون الإستروجين:

بعد أن تعرفنا على ما هو هرمون الاستروجين نوضح كيفية رفع مستواه في الدم.

هناك العديد من الطرق التي يمكن أن تساعد في رفع مستويات هرمون الاستروجين، منها:

• النظام الغذائي: يمكن أن يساعد تناول الأطعمة الغنية بالنباتات الهرمونية، مثل فول الصويا وبذور الكتان وبذور اليقطين، على زيادة مستويات هرمون الاستروجين.
• التمرين: يمكن أن يساعد التمرين المنتظم على زيادة مستويات هرمون الاستروجين.
• إدارة الإجهاد: يمكن أن يؤدي الإجهاد إلى انخفاض مستويات هرمون الاستروجين.
• الحصول على قسط كافٍ من النوم: يمكن أن يؤدي نقص النوم إلى انخفاض مستويات هرمون الاستروجين.

فيما يلي بعض الأطعمة والمكملات الغذائية التي يمكن أن تساعد في رفع مستويات هرمون الاستروجين:

• فول الصويا: يحتوي فول الصويا على مركبات تسمى فيتويستروغنز، والتي تشبه هرمون الاستروجين.
• بذور الكتان: تحتوي بذور الكتان على مركبات تسمى ليجنان، والتي يمكن أن تتحول إلى فيتويستروغنز في الجسم.
• بذور اليقطين: تحتوي بذور اليقطين على مركبات تسمى زيوت نباتية أساسية، والتي يمكن أن تساعد في زيادة مستويات هرمون الاستروجين.
• عشب كف مريم: يمكن أن يساعد عشب كف مريم على زيادة مستويات هرمون الاستروجين لدى النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض.
• الريسفيراترول: هو مركب موجود في العنب والتوت، والذي يمكن أن يساعد في زيادة مستويات هرمون الاستروجين.

من المهم استشارة الطبيب قبل تناول أي مكملات غذائية، خاصةً إذا كنت تعاني من أي حالات صحية.

إذا كنت تعاني من انخفاض مستويات هرمون الاستروجين، فقد يوصي الطبيب بعلاج بالهرمونات البديلة. يمكن أن يساعد العلاج بالهرمونات البديلة في زيادة مستويات هرمون الاستروجين، ولكن له أيضًا بعض المخاطر، مثل زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي وأمراض القلب.

علامات تدل على ارتفاع هرمون الأنوثة:

أوضحنا ما هو هرمون الاستروجين ولكن كيف يمكن الاستدلال على ارتفاع مستواه؟

علامات ارتفاع هرمون الأنوثة، أو هرمون الإستروجين، يمكن أن تختلف من شخص لآخر، ولكنها تشمل بشكل عام ما يلي:

• زيادة الوزن، وخاصةً في منطقة الحوض والأرداف.
• انتفاخ وألم في الثدي، أو ظهور تكتلات ليفية.
• اضطراب الدورة الشهرية مع شدة النزيف.
• زيادة حدة أعراض لمتلازمة ما قبل الحيض.
• تقلب المزاج ما بين التوتر أو الاكتئاب أحيانًا.
• الصداع الشديد أو الشقيقة.
• تساقط الشعر.
• جفاف المهبل.
• مشاكل في الذاكرة.

من المهم ملاحظة أن هذه الأعراض يمكن أن تكون أيضًا علامة على حالات صحية أخرى، مثل متلازمة تكيس المبايض أو سرطان الثدي. لذلك، إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض، فمن المهم استشارة الطبيب للتأكد من السبب.

فيما يلي بعض الأسباب المحتملة لارتفاع هرمون الأنوثة:

• متلازمة تكيس المبايض: هي حالة هرمونية تؤثر على المبيضين، ويمكن أن تؤدي إلى ارتفاع مستويات هرمون الإستروجين.
• سرطان الثدي: يمكن أن يؤدي سرطان الثدي إلى إنتاج مستويات عالية من هرمون الإستروجين.
• بعض الأدوية: يمكن أن تؤدي بعض الأدوية، مثل حبوب منع الحمل وأدوية علاج سرطان الثدي، إلى ارتفاع مستويات هرمون الإستروجين

تجربتي مع زيادة هرمون الاستروجين:

اسمي سارة، وأبلغ من العمر 35 عامًا. منذ حوالي عامين، بدأت ألاحظ بعض التغييرات في جسمي، مثل زيادة الوزن في منطقة الحوض والأرداف، وانتفاخ وألم في الثدي، واضطراب الدورة الشهرية. كما بدأت أعاني من تقلب المزاج وتساقط الشعر.

ذهبت إلى الطبيب، وأجرى لي تحليلًا للدم، وتبين أن لدي مستويات عالية من هرمون الإستروجين. تم تشخيصي بمتلازمة تكيس المبايض.

وصف لي الطبيب دواءً لخفض مستويات هرمون الإستروجين، ونصحت أيضًا باتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام.

بعد بضعة أشهر من العلاج، تحسنت الأعراض التي كنت أعاني منها بشكل ملحوظ. نقص وزني، وقل انتفاخ الثدي، وأصبحت الدورة الشهرية أكثر انتظامًا. كما تحسن مزاجي وتوقف تساقط الشعر.

فيما يلي بعض النصائح التي ساعدتني في خفض مستويات هرمون الإستروجين:

• اتباع نظام غذائي صحي: ركزت على تناول الأطعمة الغنية بالألياف والبروتين، وتجنبت الأطعمة المصنعة والسكريات المضافة.
• ممارسة الرياضة بانتظام: كنت أمارس الرياضة لمدة 30 دقيقة على الأقل معظم أيام الأسبوع.
• إدارة الإجهاد: تعلمت كيفية إدارة الإجهاد من خلال ممارسة اليوغا والتأمل.

أعتقد أن هذه النصائح يمكن أن تساعد أي شخص يعاني من زيادة هرمون الإستروجين بعد أن يعرف بالتفصيل ما هو هرمون الاستروجين .

أعراض نقص هرمون الإستروجين:

أعراض نقص هرمون الإستروجين يمكن أن تختلف من شخص لآخر، ولكنها تشمل بشكل عام ما يلي:

• الهبات الساخنة: وهي نوبات مفاجئة من الحرارة تصيب الوجه والرقبة والصدر.
• التعرق الليلي: وهو تعرق شديد يحدث أثناء النوم.
• جفاف المهبل: والذي يمكن أن يؤدي إلى الألم أثناء الجماع.
• اضطرابات النوم: مثل الأرق أو الاستيقاظ المتكرر أثناء الليل.
• تغيرات في المزاج: مثل القلق أو الاكتئاب أو التهيج.
• مشاكل في الذاكرة.
• زيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام.

من المهم ملاحظة أن هذه الأعراض يمكن أن تكون أيضًا علامة على حالات صحية أخرى، مثل انقطاع الطمث أو متلازمة ما قبل الحيض. لذلك، إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض، فمن المهم استشارة الطبيب للتأكد من السبب.

فيما يلي بعض الأسباب المحتملة لنقص هرمون الإستروجين:

• انقطاع الطمث: هو توقف الدورة الشهرية بشكل طبيعي، ويحدث عادةً في سن 50 عامًا.
• متلازمة ما قبل الحيض: هي حالة هرمونية تصيب النساء قبل الدورة الشهرية.
• بعض الأدوية: يمكن أن تؤدي بعض الأدوية، مثل أدوية علاج سرطان الثدي، إلى نقص هرمون الإستروجين.

إذا تم تشخيص إصابتك بنقص هرمون الإستروجين، فقد يوصي الطبيب بإجراء بعض التغييرات في نمط حياتك، مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام. كما قد يصف لك الطبيب دواءً لتعويض نقص هرمون الإستروجين.

هرمون الإستروجين عند النساء:

هو ما تطرقنا إليه في السطور السابقة تحت عنوان ما هو هرمون الاستروجين ، يمكن الرجوع إليه بسهولة.

وظيفة هرمون الإستروجين:

هرمون الإستروجين هو هرمون أنثوي أساسي يلعب دورًا مهمًا في العديد من جوانب الصحة، بما في ذلك:

• النمو والتطور: يساعد هرمون الإستروجين على نمو وتطور الجهاز التناسلي الأنثوي، بما في ذلك المهبل والرحم والمبايض. كما أنه يساعد على نمو الثديين وزيادة حجمهما.
• الدورة الشهرية: يساعد هرمون الإستروجين على تنظيم الدورة الشهرية، بما في ذلك التبويض والهرمونات الأخرى التي تنظم الدورة الشهرية.
• الحمل والرضاعة الطبيعية: يساعد هرمون الإستروجين على دعم الحمل والرضاعة الطبيعية.

فيما يلي بعض التفاصيل حول وظائف هرمون الإستروجين:

النمو والتطور

يلعب هرمون الإستروجين دورًا مهمًا في نمو وتطور الجهاز التناسلي الأنثوي. فهو يساعد على نمو المهبل والرحم والمبايض، كما أنه يساعد على نمو الثديين وزيادة حجمهما.

يبدأ إنتاج هرمون الإستروجين في سن البلوغ، ويستمر في الارتفاع حتى سن 25 عامًا. بعد ذلك، يبدأ إنتاج هرمون الإستروجين في الانخفاض تدريجيًا.

الدورة الشهرية

يلعب هرمون الإستروجين دورًا مهمًا في تنظيم الدورة الشهرية. فهو يساعد على نمو بطانة الرحم، كما أنه يساعد على تحفيز التبويض.

خلال الدورة الشهرية، ترتفع مستويات هرمون الإستروجين في بداية الدورة الشهرية، ثم تنخفض في منتصف الدورة الشهرية. هذا الانخفاض في مستويات هرمون الإستروجين هو ما يؤدي إلى حدوث الدورة الشهرية.

الحمل والرضاعة الطبيعية

يلعب هرمون الإستروجين دورًا مهمًا في دعم الحمل والرضاعة الطبيعية. فهو يساعد على الحفاظ على بطانة الرحم صحية، كما أنه يساعد على تحفيز إنتاج الحليب في الثديين.

خلال فترة الحمل، ترتفع مستويات هرمون الإستروجين بشكل كبير. هذا الارتفاع في مستويات هرمون الإستروجين يساعد على نمو الجنين وتطوره.

بعد الولادة، تنخفض مستويات هرمون الإستروجين تدريجيًا. هذا الانخفاض في مستويات هرمون الإستروجين هو ما يؤدي إلى حدوث فترة النفاس.

الصحة العامة

يلعب هرمون الإستروجين أيضًا دورًا في العديد من جوانب الصحة العامة، بما في ذلك:

• صحة العظام: يساعد هرمون الإستروجين على الحفاظ على صحة العظام، حيث أنه يساعد على امتصاص الكالسيوم من الأمعاء.
• صحة القلب والأوعية الدموية: يساعد هرمون الإستروجين على الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية، حيث أنه يساعد على خفض مستويات الكوليسترول الضار وزيادة مستويات الكوليسترول الجيد.
• صحة الدماغ: يساعد هرمون الإستروجين على الحفاظ على صحة الدماغ، حيث أنه يساعد على حماية الخلايا العصبية من التلف.

يمكن أن تؤثر مستويات هرمون الإستروجين غير الطبيعية على العديد من جوانب الصحة، بما في ذلك:

• الدورة الشهرية: يمكن أن تؤدي مستويات هرمون الإستروجين المنخفضة إلى عدم انتظام الدورة الشهرية أو انقطاعها. ويمكن أن تؤدي مستويات هرمون الإستروجين المرتفعة إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي وأمراض القلب.
• الصحة الجنسية: يمكن أن تؤدي مستويات هرمون الإستروجين المنخفضة إلى انخفاض الرغبة الجنسية وجفاف المهبل.
• العظام: يمكن أن تؤدي مستويات هرمون الإستروجين المنخفضة إلى زيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام.

يمكن أن تتغير مستويات هرمون الإستروجين بشكل طبيعي مع تقدم العمر. تنخفض مستويات هرمون الإستروجين بشكل طبيعي بعد انقطاع الطمث، مما قد يؤدي إلى مجموعة متنوعة من الأعراض، مثل الهبات الساخنة والتعرق الليلي وجفاف المهبل.

يمكن أن تؤثر بعض الحالات الصحية أيضًا على مستويات هرمون الإستروجين، مثل متلازمة تكيس المبايض وسرطان الثدي.

هرمون الاستروجين عند الرجل:

ينتج هرمون الإستروجين بشكل طبيعي لدى الرجال، ولكن بكميات أقل بكثير من النساء. يُنتج هرمون الإستروجين لدى الرجال في الخصيتين، وكذلك في الغدة الكظرية والخلايا الدهنية.

يمكن أن تؤثر مستويات هرمون الإستروجين غير الطبيعية لدى الرجال على العديد من جوانب الصحة، بما في ذلك:

• الخصوبة: يمكن أن تؤدي مستويات هرمون الإستروجين المنخفضة إلى انخفاض عدد الحيوانات المنوية وضعف حركتها. ويمكن أن تؤدي مستويات هرمون الإستروجين المرتفعة إلى زيادة خطر الإصابة بمشاكل الخصوبة.
• صحة العظام: يمكن أن تؤدي مستويات هرمون الإستروجين المنخفضة إلى زيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام.
• صحة القلب والأوعية الدموية: يمكن أن تؤدي مستويات هرمون الإستروجين المنخفضة إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب.
• صحة الدماغ: يمكن أن تؤدي مستويات هرمون الإستروجين المنخفضة إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض الدماغ، مثل مرض الزهايمر.

يمكن أن تتغير مستويات هرمون الإستروجين لدى الرجال بشكل طبيعي مع تقدم العمر. تنخفض مستويات هرمون الإستروجين لدى الرجال بشكل تدريجي بعد سن 40 عامًا.

يمكن أن تؤثر بعض الحالات الصحية أيضًا على مستويات هرمون الإستروجين لدى الرجال، مثل سرطان البروستاتا.

• إذن الحوار حول ما هو هرمون الاستروجين موضوع شيق ومتشعب ويحوي الكثير من التفاصيل

حبوب لزيادة هرمون الاستروجين:

حبوب لزيادة هرمون الاستروجين هي أدوية تستخدم لزيادة مستويات هرمون الإستروجين في الجسم. يمكن استخدامها لعلاج عدد من الحالات الصحية، بما في ذلك:

• انقطاع الطمث: يمكن أن تساعد حبوب لزيادة هرمون الاستروجين في تخفيف أعراض انقطاع الطمث، مثل الهبات الساخنة والتعرق الليلي وجفاف المهبل.
• نقص هرمون الإستروجين: يمكن أن تساعد حبوب لزيادة هرمون الاستروجين في علاج نقص هرمون الإستروجين، والذي يمكن أن يحدث بسبب بعض الحالات الصحية، مثل متلازمة تكيس المبايض أو سرطان المبيض.
• سرطان البروستاتا: يمكن استخدام حبوب لزيادة هرمون الاستروجين في علاج سرطان البروستاتا، ولكن هذا الاستخدام مثير للجدل.

هناك نوعان رئيسيان من حبوب لزيادة هرمون الاستروجين:

• حبوب الاستروجين وحدها: تحتوي هذه الحبوب على الإستروجين فقط.
• حبوب الاستروجين والبروجستين: تحتوي هذه الحبوب على الإستروجين والبروجستين، وهو هرمون أنثوي آخر.

يجب استخدام حبوب لزيادة هرمون الاستروجين فقط تحت إشراف الطبيب. يمكن أن تسبب هذه الحبوب بعض الآثار الجانبية، مثل:

• تورم الثديين.
• صداع الرأس.
• الغثيان.
• زيادة الوزن.

في بعض الحالات، يمكن أن تؤدي حبوب لزيادة هرمون الاستروجين إلى زيادة خطر الإصابة ببعض الحالات الصحية، مثل:

• سرطان الثدي.
• أمراض القلب.
• السكتة الدماغية.

فيما يلي بعض الأمثلة على حبوب لزيادة هرمون الاستروجين:

• إيستراديول: هو نوع من الإستروجين النقي.
• إيسترينول: هو نوع من الإستروجين يشبه هرمون الإستروجين الطبيعي.
• إيستراديول فاليرات: هو نوع من الإستروجين يرتبط بحمض فاليريك.
• إيستراديول سيكليتات: هو نوع من الإستروجين يرتبط بحمض سيكليتيك.
• بروجستيرون: هو هرمون أنثوي آخر يمكن استخدامه مع الإستروجين.

إذا كنت تفكر في استخدام حبوب لزيادة هرمون الاستروجين، فتحدث إلى طبيبك حول الفوائد والمخاطر المحتملة.

المصادر:

ما هو هرمون الاستروجين

اقرأ في تاج الحصة عن:

مالا تعرفه عن تحليل thyroid stimulating hormone