7 من أخطر أضرار شفط الحليب من الثدي
هل شفط الحليب مثل الرضاعة ، أضرار شفط الحليب من الثدي ، جدول شفط الحليب ، هل شفط الحليب يرجع الرحم ، هل شفاط الحليب يكبر الثدي ، كم مدة شفط الحليب من الثدي ، طريقة شفط الحليب بالشفاطة اليدوية ، مدة شفط الحليب بالشفاط اليدوي ، تجارب شفاط الحليب اليدوي
7 من أخطر أضرار شفط الحليب من الثدي:
أضرار شفط الحليب من الثدي:
بشكل عام، يُعدّ شفط الحليب من الثدي آمنًا وفعّالًا لمعظم الأمهات.
ولكن، قد تظهر بعض الأضرار الجانبية أو المضاعفات في بعض الحالات،
ونذكر منها:
أضرار عامة:
- ألم في الحلمة أو الثدي: وهو من أضرار شفط الحليب من الثدي قد تسبب مضخة الثدي ألمًا أو انزعاجًا في الحلمة أو الثدي، خاصةً في بداية استخدامها. ولكن، يجب أن يزول هذا الألم مع مرور الوقت. تأكدي من استخدام مقاس قمع مناسب لحجم حلمة الثدي.
- تهيج الحلمة: وهو من أبرز أضرار شفط الحليب من الثدي قد يؤدي شفط الحليب بشكل متكرر إلى تهيج الحلمة وتشقّقها. لذلك، من المهم استخدام كريم مرطب للحلمة بعد كل جلسة شفط.
- التهاب الثدي: يُعدّ التهاب الثدي من المضاعفات النادرة لشفط الحليب، ويظهر على شكل ألم واحمرار وتورم في الثدي. يجب استشارة الطبيب فورًا في حال ظهور هذه الأعراض.
- انخفاض في إنتاج الحليب: قد يؤدي شفط الحليب بشكل مفرط إلى انخفاض في إنتاج الحليب. لذلك، من المهم اتباع تعليمات الطبيب أو أخصائي الرضاعة الطبيعية بشأن كمية الحليب التي يجب شفطها.
- الشعور بالإرهاق والتعب: قد تشعر بعض الأمهات بالإرهاق والتعب بعد جلسات شفط الحليب، خاصةً في بداية استخدام المضخة.
أضرار شفط الحليب من الثدي أضرار نفسية:
- الشعور بالذنب: قد تشعر بعض الأمهات بالذنب لعدم قدرتهن على إرضاع أطفالهن بشكل مباشر والاعتماد على شفط الحليب وهو أحد أهم أضرار شفط الحليب من الثدي
- الشعور بالقلق: من أضرار شفط الحليب من الثدي قد تقلق بعض الأمهات من كمية الحليب التي يproducenها أو من قدرتهن على توفير ما يكفي من الحليب لأطفالهن.
- الشعور بالإحباط: قد تشعر بعض الأمهات بالإحباط في حال واجهن صعوبات في استخدام مضخة الثدي أو في الحفاظ على إنتاج الحليب ويعد هو الآخر من أوضح أضرار شفط الحليب من الثدي
أضرار شفط الحليب من الثدي مخاطر على الطفل:
- انتقال العدوى: من المهم تنظيف وتعقيم مضخة الثدي بشكل منتظم لمنع انتقال العدوى إلى الطفل.
- تغيير طعم الحليب: قد يتغير طعم الحليب المخزن بمرور الوقت، مما قد لا يعجب بعض الأطفال.
من المهم استشارة الطبيب أو أخصائي الرضاعة الطبيعية
قبل البدء
باستخدام مضخة الثدي، خاصةً في حال وجود أي مخاوف
أو
مضاعفات.
نصائح لتقليل أضرار شفط الحليب من الثدي :
- استخدام مضخة ثدي مناسبة: تأكدي من اختيار مضخة ثدي بمقاس مناسب لحجم حلمة الثدي والتي تناسب بالتعب والإرهاق.
- احتياجاتك.
- الوضعية الصحيحة: اجلسي في وضعية مريحة وإرخاء كتفيك وذراعيك أثناء شفط الحليب.
- الضغط المناسب: لا تضغطي بشدة على الحلمة أثناء شفط الحليب.
- التنظيف والتطهير: نظفي وتعقّمي مضخة الثدي بشكل منتظم وفقًا لتعليمات الشركة المصنعة.
- الرعاية الذاتية: احرصي على الحصول على قسط كافٍ من النوم والتغذية الصحية والراحة للتقليل من الشعور تذكري:
- الرضاعة الطبيعية هي أفضل طريقة لإطعام طفلك.
- **شفط الحليب هو خيار آمن وفعّال للمساعدة في الحفاظ على إمدادات الحليب في حال
هل شفط الحليب مثل الرضاعة:
شفط الحليب مقابل الرضاعة الطبيعية:
التشابه:
- كلاهما ينتج حليب الثدي: الهدف الأساسي من كل من شفط الحليب والرضاعة الطبيعية هو توفير حليب الثدي للطفل.
- تحفيز إنتاج الحليب: يساعد كل من شفط الحليب والرضاعة الطبيعية على تحفيز إنتاج المزيد من حليب الثدي.
- القيمة الغذائية: يحتوي حليب الثدي المُنتج من خلال شفط الحليب على نفس القيمة الغذائية لحليب الثدي المُنتج من خلال الرضاعة الطبيعية.
بعد أن تعرفنا على أضرار شفط الحليب من الثدي نوضح بعض الاختلافات بين شفط الحليب و الرضاعة.
الاختلافات:
- طريقة الحصول على الحليب: يتم الحصول على الحليب من خلال الرضاعة الطبيعية بشكل مباشر من الثدي من قبل الطفل، بينما يتم الحصول على الحليب من خلال شفط الحليب باستخدام مضخة ثدي.
- التفاعل بين الأم والطفل: توفر الرضاعة الطبيعية فرصة للتواصل والارتباط بين الأم والطفل، مما لا يتوفر مع شفط الحليب.
- راحة الأم: قد يكون شفط الحليب أكثر راحة للمرأة في بعض الحالات، مثل في حال وجود ألم أو تشقّق في الحلمة.
- التحكم في كمية الحليب: توفر مضخة الثدي تحكمًا أكبر في كمية الحليب المُنتج، مما قد يكون مفيدًا للأمهات اللواتي يريدن تخزين الحليب أو إعطاء الحليب للطفل من الزجاجة.
بشكل عام:
- الرضاعة الطبيعية هي الخيار المفضل للتغذية الأمثل للطفل وتُنصح بها بشكل حصري لمدة ستة أشهر على الأقل.
- شفط الحليب هو خيار مفيد في بعض الحالات للمساعدة في الحفاظ على إمدادات الحليب أو إعطاء الحليب للطفل من الزجاجة.
جدول شفط الحليب:
جدول شفط الحليب بعد أن أوضحنا أضرار شفط الحليب من الثدي
لا يوجد جدول محدد لشفط الحليب يناسب جميع الأمهات،
حيث يختلف الاحتياج لعدد مرات شفط الحليب من أم لأخرى اعتمادًا على عدة عوامل:
- عمر الطفل: في الأسابيع الأولى من حياة الطفل، قد تحتاج الأمهات إلى شفط الحليب كل 2-3 ساعات، بينما مع كبر الطفل يصبح الجدول أكثر مرونة.
- كمية الحليب التي ينتجها الثدي: قد تحتاج الأمهات اللواتي ينتجن كمية أقل من الحليب إلى شفط الحليب بمعدل أكثر من الأمهات اللواتي ينتجن كمية أكبر.
- احتياجات الطفل: يختلف احتياج الطفل من الحليب حسب وزنه وعمره ونشاطه.
- أهداف الأم: قد تختلف أهداف الأم من شفط الحليب، فبعض الأمهات تريد الحفاظ على إمدادات الحليب فقط، بينما تريد أخريات تخزين الحليب أو إعطاء الحليب للطفل من الزجاجة.
بشكل عام،
تُنصح
الأمهات
بشفط
الحليب
8-12 مرة على الأقل في اليوم في البداية مع إمكانية التقليل من هذا العدد مع كبر الطفل وتثبيت الرضاعة
الطبيعية.
نصائح لوضع جدول شفط الحليب:
- استشيري طبيبك أو أخصائي الرضاعة الطبيعية للحصول على النصيحة المناسبة لك.
- راقبي علامات الجوع عند طفلك وقم بشفط الحليب عندما يُظهر هذه العلامات.
- استمعي إلى جسمك وقم بشفط الحليب عندما تشعرين بامتلاء الثديين.
- حاولي تنظيم جدول شفط الحليب بقدر الإمكان، مع إمكانية التكيف مع احتياجاتك واحتياجات طفلك.
- استخدمي تطبيق أو يوميات لمساعدة نفسك على متابعة جدول شفط الحليب.
- **لا تقلقي إذا لم تمكنتي من الالتزام بالجدول بشكل دقيق، فالأهم هو الاستمرار في شفط الحليب بقدر الإمكان
هل شفط الحليب يرجع الرحم:
لا، شفط الحليب لا يرجع الرحم إلى مكانه بعد الولادة.
عودة الرحم إلى مكانه الطبيعي بعد الولادة هي عملية طبيعية تحدث تدريجياً
وتتأثر بعدة عوامل، أهمها:
- الشد العضلي: عضلات الرحم تتقلص بعد الولادة لدفع المولود والمشيمة للخارج، وتستمر هذه العضلات في التقلص لمساعدة الرحم على العودة إلى مكانه.
- الهرمونات: تفرز المرأة بعد الولادة هرمونات تُساعد على تقلص الرحم وانقباضه، مثل الأوكسيتوسين.
- الرضاعة الطبيعية: تُساعد الرضاعة الطبيعية على تحفيز إنتاج الأوكسيتوسين، مما يُساعد على عودة الرحم إلى مكانه بشكل أسرع.
- الحالة الجسدية: تتأثر سرعة عودة الرحم إلى مكانه بحالة المرأة الجسدية قبل الولادة وبعدها، فالمرأة اللياقة بدنيًا تميل إلى عودة الرحم إلى مكانه بشكل أسرع
- يمكنك الاطلاع على أضرار شفط الحليب من الثدي في السطور السابقة بسهولة
يُنصح بالآتي:
- الراحة: من المهم أن تحصل المرأة على قسط كافٍ من الراحة بعد الولادة لمساعدة جسمها على التعافي.
- التغذية السليمة: تناول نظام غذائي صحي غني بالحديد والفيتامينات والمعادن يساعد على تعزيز صحة المرأة وتسريع عملية الشفاء.
- تمارين البطن: يمكن ممارسة بعض تمارين البطن الخفيفة بعد الموافقة من الطبيب لمساعدة العضلات على الاسترخاء وتقوية عضلات الحوض.
- رباط البطن: قد تُساعد ارتداء رباط البطن على دعم الرحم وتقليل الألم والمساعدة على عودته إلى مكانه.
هل شفاط الحليب يكبر الثدي:
لا يوجد دليل علمي يدعم فكرة أن شفاط الحليب يكبر الثدي.
في الواقع، قد يؤدي الاستخدام المفرط أو غير الصحيح لشفاط الحليب إلى آثار سلبية على الثدي، مثل:
- الألم: قد يسبب الشفط القوي ألمًا في الثديين والحلمات.
- التهيج: قد يؤدي الاستخدام المتكرر إلى تهيج جلد الثديين والحلمات.
- الالتهابات: قد تزيد من خطر الإصابة بالتهاب الثدي.
- التأثير على شكل الثدي: قد يؤدي الشفط المستمر إلى تدلي الثديين أو فقدان تماسكهما.
بدلاً من الاعتماد على شفاط الحليب لتكبير الثدي، إليك بعض البدائل الآمنة التي قد تساعد في تحسين مظهرهما:
- الحفاظ على وزن صحي: يمكن أن يؤدي فقدان الوزن أو اكتسابه إلى تغيرات في حجم الثدي.
- ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعد تمارين تقوية عضلات الصدر على تحسين شكل الثديين.
- ارتداء حمالة صدر مناسبة: يمكن أن تساعد حمالة الصدر الداعمة على رفع الثديين وإعطائهما مظهرًا أكثر امتلاءً.
- النظام الغذائي الصحي: قد يلعب تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن دورًا في صحة الثديين.
- استشارة الطبيب: يمكن للطبيب تقييم احتياجاتك وتقديم نصائح مناسبة لتحسين مظهر الثديين.
من المهم أن تتذكري أن كل امرأة فريدة من نوعها، وأن حجم الثدي وشكلها الطبيعيان يختلفان من امرأة إلى أخرى.
لا تدعي ضغوطات المجتمع أو معايير الجمال غير الواقعية تؤثر على ثقتك بنفسك. ركزي على صحتك العامة وشعورك بالرضا عن نفسك.
كم مدة شفط الحليب من الثدي:
لا توجد مدة محددة لشفط الحليب من الثدي، وذلك يعتمد على عدة عوامل، منها:
- هدفك من الشفط:
- الحفاظ على إدرار الحليب: إذا كنت ترغبين في الحفاظ على إدرار الحليب بعد الولادة مباشرة أو خلال فترات الانفصال عن طفلك، فقد تحتاجين إلى شفط الحليب 8-10 مرات في اليوم لمدة 15-20 دقيقة لكل مرة.
- إعطاء وجبة واحدة لطفلك: إذا كنت ترغبين في إعطاء طفلك وجبة واحدة من الحليب المشفوط، فقد تحتاجين إلى شفط الحليب لمدة 20-30 دقيقة.
- زيادة إدرار الحليب: إذا كنت ترغبين في زيادة إدرار الحليب، فقد تحتاجين إلى شفط الحليب أكثر من 10 مرات في اليوم لمدة 10-15 دقيقة لكل مرة.
- كمية الحليب التي تنتجينها: إذا كنت تنتجين كمية قليلة من الحليب، فقد تحتاجين إلى شفط الحليب لفترة أطول من الوقت.
- استجابة طفلك للرضاعة: قد يرضع بعض الأطفال بشكل أسرع من غيرهم، مما قد يؤثر على مدة شفط الحليب.
- شعورك بالراحة: من المهم التوقف عن الشفط عندما تشعرين بالألم أو الانزعاج.
بشكل عام، ينصح بشفط الحليب حتى يتوقف تدفق الحليب تمامًا.
إليك بعض النصائح لزيادة فعالية شفط الحليب:
- دلكي ثدييك قبل الشفط: يساعد ذلك على تحفيز تدفق الحليب.
- استخدمي مضخة حليب مناسبة: تأكدي من أن المضخة مريحة وفعالة في إزالة الحليب من ثدييك.
- ابحثي عن مكان هادئ ومريح: سيساعدك ذلك على الاسترخاء وإدرار المزيد من الحليب.
- اشربي الكثير من السوائل: يساعد ذلك على الحفاظ على ترطيب جسمك وإنتاج المزيد من الحليب.
- تناولي وجبات صحية: يساعد ذلك على تزويد جسمك بالعناصر الغذائية التي يحتاجها لإنتاج الحليب.
- احصلي على قسط كافٍ من الراحة: يساعد ذلك على تجنب التعب وتحفيز إدرار الحليب.
- كما يجب تجنب أضرار شفط الحليب من الثدي
إذا كنت قلقة بشأن كمية الحليب التي تنتجينها أو تواجهين أي صعوبات في شفط الحليب، فمن المهم استشارة طبيبك أو أخصائي الرضاعة الطبيعية.
طريقة شفط الحليب بالشفاطة اليدوية:
قبل البدء:
- اغسلي يديك جيدًا بالماء والصابون.
- تأكد من تعقيم جميع أجزاء شفاط الحليب وفقًا لتعليمات الشركة المصنعة.
- ابحثي عن مكان هادئ ومريح للشفط.
- دلكي ثدييك بلطف لمدة دقيقة أو دقيقتين لتحفيز تدفق الحليب.
خطوات الشفط:
- اجمعي جميع أجزاء شفاط الحليب.
- ضعي القمع على ثديك، مع التأكد من أن الحلمة في وسط القمع.
- اضغطي على المقبض بلطف وبشكل منتظم لبدء الشفط.
- استمري في الضغط على المقبض حتى يتوقف تدفق الحليب.
- كرري العملية مع الثدي الآخر.
نصائح:
- استخدمي ضغطًا خفيفًا ومتسقًا. لا تضغطي بشدة على ثدييك، لأن ذلك قد يسبب الألم.
- غيري وضع القمع إذا شعرت بالألم أو الانزعاج.
- توقفي عن الشفط إذا شعرت بالألم أو الانزعاج.
- استخدمي زجاجة نظيفة لجمع الحليب.
- خزني الحليب في الثلاجة أو الفريزر فورًا.
الوقت:
لا توجد مدة محددة لشفط الحليب بالشفاطة اليدوية. يعتمد ذلك على:
- كمية الحليب التي تنتجينها.
- هدفك من الشفط.
- استجابة طفلك للرضاعة.
بشكل عام، ينصح بشفط الحليب حتى يتوقف تدفق الحليب تمامًا.
إليك بعض النصائح لزيادة فعالية شفط الحليب بالشفاطة اليدوية:
- دلكي ثدييك قبل الشفط.
- اشربي الكثير من السوائل.
- تناولي وجبات صحية.
- احصلي على قسط كافٍ من الراحة.
إذا كنت قلقة بشأن كمية الحليب التي تنتجينها أو تواجهين أي صعوبات في شفط الحليب، فمن المهم استشارة طبيبك أو أخصائي الرضاعة الطبيعية.ملاحظة:
- تأكدي من قراءة دليل التعليمات الخاص بشفاط الحليب قبل استخدامه.
- تتوفر العديد من مقاطع الفيديو التعليمية على الإنترنت التي يمكن أن تساعدك على تعلم كيفية استخدام شفاط الحليب اليدوي.
تجارب شفاط الحليب اليدوي:
هل عرفت الآن ما هي أضرار شفط الحليب من الثدي
تختلف تجارب الأمهات مع شفاط الحليب اليدوي بشكل كبير، وذلك لأسباب مختلفة، مثل:
- نوع الشفاط اليدوي: تتوفر العديد من أنواع شفاطات الحليب اليدوية في السوق، وتختلف في جودتها وفعاليتها.
- كمية الحليب التي تنتجها الأم: قد تجد بعض الأمهات أن شفاط الحليب اليدوي فعال في إدرار الحليب، بينما قد تجد أخريات أنه غير فعال.
- مهارة الأم في استخدام الشفاط: يتطلب استخدام شفاط الحليب اليدوي بعض الممارسة لضمان استخدامه بشكل صحيح وفعال.
- احتياجات الأم: قد تختلف احتياجات الأمهات من حيث كمية الحليب التي يحتاجون إلى شفطها وعدد مرات الشفط في اليوم.
بشكل عام، إليك بعض المميزات والعيوب التي ذكرتها الأمهات عن شفاط الحليب اليدوي:
المميزات:
- سهولة الاستخدام: شفاطات الحليب اليدوية سهلة الاستخدام والتنظيف.
- المحمولة: شفاطات الحليب اليدوية صغيرة الحجم وخفيفة الوزن، مما يجعلها سهلة الحمل معك أينما ذهبت.
- رخيصة الثمن: شفاطات الحليب اليدوية أرخص من شفاطات الحليب الكهربائية.
- هادئة: شفاطات الحليب اليدوية هادئة، مما يجعلها مثالية للاستخدام في الليل أو في الأماكن العامة.
- العيوب:
- تتطلب جهدًا: قد تتطلب شفاطات الحليب اليدوية جهدًا أكبر من شفاطات الحليب الكهربائية.
- قد تكون غير فعالة: قد لا تكون شفاطات الحليب اليدوية فعالة في إدرار الحليب لدى جميع الأمهات.
- قد تكون مملة: قد تجدين استخدام شفاط الحليب اليدوي مملًا، خاصة إذا كنت بحاجة إلى الشفط عدة مرات في اليوم.
إليك بعض آراء الأمهات حول شفاط الحليب اليدوي:
- “لقد استخدمت شفاط الحليب اليدوي مع طفلي الأول، ووجدته سهل الاستخدام وفعالًا في إدرار الحليب.” – أم لطفلين.
- “لم أتمكن من إدرار الكثير من الحليب باستخدام شفاط الحليب اليدوي، لذلك اضطررت إلى شراء شفاط كهربائي.” – أم لطفل واحد.
- “أحب شفاط الحليب اليدوي لأنه صغير الحجم وخفيف الوزن، ويمكنني اصطحابه معي أينما ذهبت.” – أم تعمل بدوام كامل.
- “أجد استخدام شفاط الحليب اليدوي مملًا، لكنه أفضل من عدم شفط الحليب على الإطلاق.” – أم ترضع طفلها رضاعة طبيعية.
في النهاية، يعتمد قرار استخدام شفاط الحليب اليدوي أم لا على احتياجاتك وتفضيلاتك الشخصية.
إذا كنت تفكرين في استخدام شفاط الحليب اليدوي، فمن المهم:
- اختيار شفاط حليب يدوي عالي الجودة.
- قراءة تعليمات الاستخدام بعناية.
- ممارسة استخدام الشفاط قبل استخدامه مع طفلك.
- استشارة طبيبك أو أخصائي الرضاعة الطبيعية إذا كان لديك أي أسئلة.
المصادر:
اقرأ في تاج الصحة عن: